اسهمت التساقطات المطرية الهامة، التي عرفتها مدن الشمال اخيرا، في انتعاش امال الفلاحين، والفرشة المائية. كما ساهمت و بشكل كبير، في ملء حقينة سد مارتيل، في تطوان.
وذكرت مصادر مطلعة أن نسبة إمتلاء السد بلغت 121 مليون متر مكعب.
اسهمت التساقطات المطرية الهامة، التي عرفتها مدن الشمال اخيرا، في انتعاش امال الفلاحين، والفرشة المائية. كما ساهمت و بشكل كبير، في ملء حقينة سد مارتيل، في تطوان.
وذكرت مصادر مطلعة أن نسبة إمتلاء السد بلغت 121 مليون متر مكعب.