حركة عادية وغير صاخبة، عرفتها ازقة وقيساريات، قيساريةالحفاري، بدرب السلطان، الدارالبيضاء، يوم امس، الاحد، بمناسبة الاحتفاء بذكرى المولد النبوي.
القيسارية التي تزود كل المدن المغربية بالملابس وغير ها من المنتجات، وتشهد في الاخيرة، التي تسبق يوم العيد حج الناس من كل المدن واحياء مدينة الدارالبيضاء من ايام اقتناء ملابس العيد مع ما يخليه ذلك من ازدحام شديد، واكتظاظ كثيف.
من يصدق ان قيسارية يمكن ان تصبح يوما ما فارغة بهذا الشكل، ويمكن للسيارات، أن تمر منها بهدوء، وسلام.
One Response
المكان هو هو ولكن مع الزمان وتغيير الاشخاص وصعود اجيال تغيرت ملامح درب سلطان لم يعد كايام زمان. الستيناات والسبعينات الثمانينات والتسعينات بدخول جيل 2000 اندتثرت معالم البهجة يلزمني كتاب لسرد ما عشته انا من مواليد السبعينات وما حكوه لنا من سبقنا قد ادعو من هدا المنبر الموسيقار /نعمان لحلو،/. ايفون لتاليف. أغنية عن درب السلطان. كم استطعمنا من اشجار التوث جنب القصر الملكي وتجولنا بين دروب الأحباس و تجمهرنا حول الحلايقية. بجردة البلدية وانت نازل بعقية الشلوح تحس بالجوع تقصد مطعم السلام تتلدد بطعم البصطيلة تشد انتباهك لافتة سينما موريطانيا والملكية والزهراء ….سي. نعمان الحلو … درب السلطان …. اجمل أغنية. تحية. لهده الجريدة. وشكرا لتسليط ضوءكم لعل وعسى. تحيا. الضمائر. ويعود بريق زمان. ابن درب سلطان سابقا ..سعيد بينتي. تحية لرىيس التحرير والطاقم. بأكمله. والله الموافق.